يمكن جذب مجموعة من العملاء المخلصين والمربحين من خلال منتج يحمل علامة تجارية أكثر من منتج لا يحمل علامة تجارية، مما يحمي البائع من المنافسة ويمنحه المزيد من التحكم في قرارات المزيج التسويقي.
قد يكلفك المضي قدمًا دون إكمال بحث شامل وقتًا ومالًا كبيرًا لإعادة تصميم علامتك التجارية في المستقبل.
هناك الكثير من الأشياء المبتكرة بسيطة الصنع, ولكنها تصبح ضرورة تسهِّل لنا الكثير في حياتنا. … الحقيقة لا تلائم من؟
يحمي قانون العلامـات التـجارية الأسماء والشعارات و “العلامات” الأخرى المستخدمة في التجارة.
بشكل دوري، قد يكون من الضروري لشركة ما تغيير علامتها التجارية؛ وهذا يعني تعديل العلامة التجارية بطريقة ما لتوسيع جاذبيتها أو توجيه جاذبيتها إلى قطاع آخر من السوق.
وفي زمن العولمة وانفتاح التجارة والأسواق بشكل غير مسبوق، يصبح من الطبيعي أن يصل الاهتمام بالعلامة التجارية إلى ذروته، حتى أن البعض يراه هوساً..
العلامات التجارية ، إذن ، تعيش في العقل. إنها يعيش في أذهان كل من يختبرها: الموظفون والمستثمرون ووسائل الإعلام ، وربما الأهم من ذلك ، العملاء.
أصبحت العلامات التجارية الخاصة تحظى بشعبية كبيرة في الدول الغربية بين تجار التجزئة ذوي المكانة العالية الذين يستخدمونها لمكافحة العلامات التجارية المصممة التي تباع في متاجر البيع بالتجزئة الأخرى.
من ناحية أخرى، إذا قام تاجر الجملة أو تاجر التجزئة بوضع علامته التجارية على منتج ما، فإن حسن نية العملاء يرتبط بتاجر الجملة أو تاجر التجزئة، ويفقد المصنع الكثير من سيطرته على السوق.
يصبح هذا ضروريًا، على سبيل المثال، عندما نور الامارات يواجه السوق الأصلي المرتبط بالعلامة التجارية انخفاضًا أو عندما تتغير الموضات.
وعلى وجه الخصوص، طالب كبار تجار التجزئة بشكل متزايد بعلاماتهم التجارية الخاصة واستخدموها بنشاط للتنافس ضد بعضهم البعض وضد العلامات التجارية المصنعة.
الآن يأتي السؤال لماذا يفضل البائعون وضع علامة تجارية على منتجاتهم؟ قد تكون هناك أجوبة عديدة على السؤال المذكور، أبرزها ما يلي:
هوية العــلامة التجــارية (يمكنك التحكم في هذا): هو الصوت الذي تقدمه لمنتجك أو خدمتك.
الاستخدام التجاري: يجب أن يكون لدى مقدم الطلب نية حقيقية لاستخدام العلامة التجارية في التجارة، ويمكن أن يطلب منه تقديم أدلة على ذلك.